كيرياليسون يا الله ارحمنا
كيرياليسون يا الله اسمعنا
كيرياليسون يا الله انظر الينا
كيرياليسون يا الله اطلع علينا
كيرياليسون الله تراءف علينا
...كيرياليسون نحن شعبك
كيرياليسون نحن جبلتك
كيرياليسون نجنا من اعدائنا
كيرياليسون نجنا من الغلاء
كيرياليسون نحن عبيدك
كيرياليسون انت ابن الله
كيرياليسون امنا بك
كيرياليسون لانك اتيت وخلصتنا
كيرياليسون تعهدنا بخلاصك
كيرياليسون واغفر لنا خطايانا
امــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــن
________
الريح قد يكون عظيم والوباء ينتشر
! وهناك رائحة موت تبدو قريبة
ولكن المسيح كيف يكون نائما ؟
أنه مسيح السكون لا تقربه حركة إضطراب
. ولا يدنو منه قلق ولا يقلقه إنزعاج
أحبائي
معنا إله قادر والهدوء ملء يديه
فكيف يأتى الموت من المقدمة
!والحياة رابضة فى المؤخرة
إلهى
إن قلبى مضطرب وهناك وباء خطر
ولكن أريدك أن تتقدم من المؤخرة إلى المقدمة وتأخذنى إلى قلبك
وتمنحنى سلامك فأنت قلت
" سلامى اترك لكم سلامى أعطيكم "
( يو ١٤ : ٢٧ )
___
ارحمني لأنه بك احتمت نفسي
وبظل جناحيك أحتمي
إلى أن تعبر المصائب
(مزمور 1:57)
ارحمني يا الله
هكذا صرخ داود من أعماق قلبه
عندما كان تائهاً من وجه الملك شاول في المغارة ، وهكذا يحتاج كل إنسان يشعر
وكأن كل شيء قد انتهى
، وكأن عقارب الساعة قد توقفت
ودورة الحياة تجمدت
في صقيع الهموم والمتاعب
فيصرخ لكي يخرق الصوت
الغيوم الداكنة بسوادها
فيصل إلى ما وراء هذا الحاجز
حيث هناك ومن وراء الغمام
نجد محبة الله العميقة تظهر حنانها
فتدخل كشعاع النور
الذي يضيء تلك الظلمة الحالكة بسوادها
فتحولها إلى ربيع جديد
يدب فيه الحياة
هذا هو الله القدير
الذي من خلف الستار يعمل
في وسط الضيق
فنجده بأنه
المحامي
________
أصرخ إلى الله العليّ
إلى الله المحامي عني
يرسل من السماء ويخلّصني
مزمور 2:57
هو دائماً مستعد لكي يحامي عن أولاده
حيث يقف مدافعا عنهم في وجه ابليس
الذي دائماً يسلب السعادة
فيبدلها إلى حزن عميق
ولأن المسيح جرّب من إبليس
فهو يشعر معنا بكل ضيق نمر به
لهذا نراه متأهباً دائماً ليحامي
ولكي يمنحنا السلام
الذي يخرق القلب والذهن معاً
. فيجعلنا نقفز فوق الظروف الصعبة و الأليمة
الحنّان
______
لأن رحمتك قد عظمت إلى السموات
وإلى الغمام حقك
ارتفع اللهّم على السموات
ليرتفع على كل الأرض مجدك
مزمور 57:10
لقد برهن المسيح
بأن حنانه ورحمته أسمى من الكل
لهذا نجده من وراء الغمام يمد يده
ف يلمس مكان الجرح العميق
ف يضمده ويشفيه إلى التمام
فيظهر روعة مجده الباهر
. الموجود في كل مكان
حيث تصرخ الملائكة له
قدوس قدوس قدوس
مجده ملء كل الأرض
_____
لا تخاف من قسوة الظروف
فالله له طرق كثيرة لحلها
الحكمة هى أن تنظر للأمور لكن بعين الله
فهو الذي سمح بها
وهو القادر أن يرفعها
ساعدنى انظر اليها بعيونك يا الله
عزيزي القارىء
اذا كنت تمر في حالة يأس أو ظروف صعبة
أو تجد نفسك وحيداً بلا معين
تأكد أن الله لن يتركك أبداً
بل هو موجود
في كل زاوية من زوايا حياتك
وليس فقط موجود
بل هو مستعد أن يظهر لك مجده
لكي تجد من وراء الغمام رحمة كبيرة
تتدخل فترفعك لتجعل حياتك المتجمدة
مليئة بالبركات الروحية والزمنية
فهل تثق به ؟
________
الريح قد يكون عظيم والوباء ينتشر
! وهناك رائحة موت تبدو قريبة
ولكن المسيح كيف يكون نائما ؟
أنه مسيح السكون لا تقربه حركة إضطراب
. ولا يدنو منه قلق ولا يقلقه إنزعاج
أحبائي
معنا إله قادر والهدوء ملء يديه
فكيف يأتى الموت من المقدمة
!والحياة رابضة فى المؤخرة
إلهى
إن قلبى مضطرب وهناك وباء خطر
ولكن أريدك أن تتقدم من المؤخرة إلى المقدمة وتأخذنى إلى قلبك
وتمنحنى سلامك فأنت قلت
" سلامى اترك لكم سلامى أعطيكم "
( يو ١٤ : ٢٧ )
___
ارحمني لأنه بك احتمت نفسي
وبظل جناحيك أحتمي
إلى أن تعبر المصائب
(مزمور 1:57)
ارحمني يا الله
هكذا صرخ داود من أعماق قلبه
عندما كان تائهاً من وجه الملك شاول في المغارة ، وهكذا يحتاج كل إنسان يشعر
وكأن كل شيء قد انتهى
، وكأن عقارب الساعة قد توقفت
ودورة الحياة تجمدت
في صقيع الهموم والمتاعب
فيصرخ لكي يخرق الصوت
الغيوم الداكنة بسوادها
فيصل إلى ما وراء هذا الحاجز
حيث هناك ومن وراء الغمام
نجد محبة الله العميقة تظهر حنانها
فتدخل كشعاع النور
الذي يضيء تلك الظلمة الحالكة بسوادها
فتحولها إلى ربيع جديد
يدب فيه الحياة
هذا هو الله القدير
الذي من خلف الستار يعمل
في وسط الضيق
فنجده بأنه
المحامي
________
أصرخ إلى الله العليّ
إلى الله المحامي عني
يرسل من السماء ويخلّصني
مزمور 2:57
هو دائماً مستعد لكي يحامي عن أولاده
حيث يقف مدافعا عنهم في وجه ابليس
الذي دائماً يسلب السعادة
فيبدلها إلى حزن عميق
ولأن المسيح جرّب من إبليس
فهو يشعر معنا بكل ضيق نمر به
لهذا نراه متأهباً دائماً ليحامي
ولكي يمنحنا السلام
الذي يخرق القلب والذهن معاً
. فيجعلنا نقفز فوق الظروف الصعبة و الأليمة
الحنّان
______
لأن رحمتك قد عظمت إلى السموات
وإلى الغمام حقك
ارتفع اللهّم على السموات
ليرتفع على كل الأرض مجدك
مزمور 57:10
لقد برهن المسيح
بأن حنانه ورحمته أسمى من الكل
لهذا نجده من وراء الغمام يمد يده
ف يلمس مكان الجرح العميق
ف يضمده ويشفيه إلى التمام
فيظهر روعة مجده الباهر
. الموجود في كل مكان
حيث تصرخ الملائكة له
قدوس قدوس قدوس
مجده ملء كل الأرض
_____
لا تخاف من قسوة الظروف
فالله له طرق كثيرة لحلها
الحكمة هى أن تنظر للأمور لكن بعين الله
فهو الذي سمح بها
وهو القادر أن يرفعها
ساعدنى انظر اليها بعيونك يا الله
عزيزي القارىء
اذا كنت تمر في حالة يأس أو ظروف صعبة
أو تجد نفسك وحيداً بلا معين
تأكد أن الله لن يتركك أبداً
بل هو موجود
في كل زاوية من زوايا حياتك
وليس فقط موجود
بل هو مستعد أن يظهر لك مجده
لكي تجد من وراء الغمام رحمة كبيرة
تتدخل فترفعك لتجعل حياتك المتجمدة
مليئة بالبركات الروحية والزمنية
فهل تثق به ؟
Comments
Post a Comment