تسيبني في الخطايا
ترثي لضعفي يا يسوع
وكمان تشفع في
فاتح إيدك لي وحضورك يملاني
وبحب تقول لي
إنك لسه باقي علي
تعالَ يا يسوع بكتني وغيرني
أنا باصدق إن علاجي عندك وحدك
ما في غيرك أنا طالبه وقلبي مستني
أعمل في وغير قلبي علشان مجدك
تسيبني في قيودي
تيجي بنورك وبحنان وتكشف أسراري
مش علشان تكسرني لكن جاي تشفيني
قابلني وما في شيء عنك مداري
كلمني بكلام الحق والحرية
فك قيودي وغير قلبي وغير حالي
ما في غيرك هيقوم نفسي المحنية
لي حرية ونصرة بالدم الغالي
،لنا جميعنا، في هذا العالم
،أصدقاء نتعامل معهم
،ونتكلم معهم، ونشاركهم
.ونصلي معهم ونتمتع بصحبتهم
ولكن حتى أفضل الأصدقاء
قد يخذلك في بعض الأحيان
أو يحبطك في وقت احتياجك؛
ولكن هناك صديق لن يخذلك أبداً
، ولن يحبطك، أو يهملك
، أو يتخلى عنك
ولن يمِّل منك أبداً
، يرى الله محاولاتك في النهوض بعد كل تعثر
ويسمع دعائك الخافت وينصت لرجاء قلبك
.لا تتوقف ما دام الله قريبًا لهذا الحد
... اسمه يسوع
،فهو أعز صديق يمكنك الحصول عليه
وله الحكمة والإمكانية
.لينقذك في وسط أصعب المواقف
فهو لا ولن يخجل منك أبداً
وسيظل دائماً
موجوداً لأجلك
حتى إلى نهاية العالم
.ثق بمحبته وصداقته
________________
Comments
Post a Comment